How أسباب قلة النوم عند الأطفال can Save You Time, Stress, and Money.
Wiki Article
عدم نوم الطفل في عمر ثلاث سنوات بسبب التغيرات في الروتين اليومي
طول فترة النوم: لابد وأن يحصل الأطفال على فترة زمنية كافية من النوم لتساعدهم في مراحلهم الأولى من النمو والتطور، ومع وجود اختلافات فردية بين الأطفال لكن في الغالب الجميع بحاجة لنفس الفترة الزمنية من النوم الصحي.
استشارة الطبيب المختص: قد ترتبط قلة النوم عند الأطفال بمشاكل هرمونية أو صحية ربما لا تكون ظاهرة، ولذلك لا بد من استشارة الطبيب المختص عندما يعاني الطفل من أعراض قلة النوم لفترة طويلة دون أن تنجح خطط الأهل في تنظيم النوم.
التهاب المهبل البكتيري: الأسباب والأعراض وطرق الوقاية والمضاعفات والعلاج+ أنواع بكتيريا المهبل
الرئيسية المقالات امراض اضطرابات النوم عند الأطفال: الأسباب وطرق العلاج الفعّالة لتحسين نوم طفلك
قد تُسبِّب قِلَّة النوم عند الأطفال حدوث المضاعفات الآتية:[٤]
تأمين بيئة نوم هادئة ومريحة: يجب الحرص من قبل الوالدين على أن تكون أوقات النوم هي أوقات هادئة في كل المنزل حتى يستطيع الأطفال النوم بعمق دون حدوث ضجيج يسبب ازعاجهم، كما عليهم الحرص على تهوية الغرفة جيداً وتجنب الإضاءة القوية واستخدام فراش ووسائد مناسبة وارتداء الطفل للملابس المريحة للنوم.
التغيرات في الروتين اليومي: من أسباب قلة النوم عند الأطفال حدوث تغيرات في حياتهم وروتين يومهم، مثل انتقال الطفل لغرفة جديدة أو إلى منزل جديد مع العائلة أو دخوله الحضانة أو المدرسة، كل ذلك قد يسبب له صعوبة في النوم.
مشاكل النمو: يعتبر النوم عامل حيوي جداً في عملية النمو، حيث أنه يتم إفراز هرمون النمو للطفل بشكل كبير خلال النوم ما يساعد على تطوير العضلات والعظام وقلة النوم أو السهر بشكل كبير يؤثر بشكل سلبي على نمو الطفل الجسدي، والنوم الجيد يعزز من جهاز المناعة وقلة النوم تسبب تعرض الطفل للأمراض بشكل أكبر ما يؤثر على صحته ونموه بشكل جيد.
إطلالات أيقونية للنجمات في حفل "ميت غالا" على مر السنوات
تختلف العوامل التي تسبب قلة النوم والسهر لأوقات متأخرة عند الأطفال باختلاف أعمارهم بين مرحلة الرضاعة والطفولة والمراهقة المبكرة، وفيما يلي أكثر الأسباب شيوعاً لقلة النوم عند الأطفال:
تؤثر الظروف التي يعيش فيها الطفل في استقراره عموماً وفي قدرته على نور النوم بعمق، وأكثر العوامل البيئية التي تعوق نوم الطفل هي الضوضاء والضجيج المُفرِط أو الضوء الساطع أو درجات الحرارة المنخفضة جداً أو العالية أو السرير غير المريح أو عدم تنظيم مواعيد نوم الطفل.
ضعف الذاكرة: يعتبر النوم عاملاً رئيسياً في تخزين المعلومات الكبيرة التي يحصل عليها الطفل خلال اليوم، وقلة النوم تؤثر بشكل سلبي على أداء الذاكرة ما يصعب عليه تذكر الدروس والمعلومات الجديدة التي يتعلمها كل يوم.
تصيب الطفل أحياناً حالات عصبية تنتج عنها أحاسيس غير طبيعية وحركات غير سارة، سواءً في اليدين أمالقدمين مثل حالة تململ الساقين واضطراب حركة الأطراف الدورية، فيرغب الطفل في تحريكهما تحريكاً متكرِّراً ويكون الأمر طبيعياً عند حدوث الحالة في النهار، ولكن عندما تحدث ليلاً تمنع الطفل من النوم نوماً عميقاً، لذلك تترافق اضطرابات الحركة عادة مع اضطرابات في النوم عند الأطفال.